This page tells you how to remove a gadget from an Atlassian application's dashboard. These instructions assume that you are using an application that supports the new Atlassian Gadgets framework.
On this page:
Removing a Gadget from your Dashboard
To remove a gadget from your Atlassian dashboard,
- Go to your application's dashboard. In most cases, you will do this by clicking the 'Dashboard' link or the 'Home' link at the top left of the application screen.
- The dashboard will appear, looking something like the screenshot below. Find the gadget you want to remove.
- Hover your cursor over the gadget and click the dropdown menu icon at top right of the gadget frame.
- The dropdown menu will appear, as shown in the screenshot below. Click the 'Delete' option in the menu.
- A popup dialogue will appear, asking you to confirm the deletion. Click 'OK'.
- The gadget will disappear from your dashboard and the other gadgets will move to fill its place.
Screenshot: Deleting a gadget from a dashboard
Permission to Remove a Gadget
Your ability to update a dashboard depends on the application hosting the dashboard. Most applications will require you to log in before you can update the dashboard. Your ability to update the dashboard may then depend on the permissions assigned to your username.
Will the Removal of the Gadget Affect other People?
This depends on the application hosting the dashboard:
- In most cases, you will need to log in to the application before you can update the dashboard, and your updates will apply only to your personal dashboard.
- Some applications allow dashboards that are shared by groups of people. If you have permission to update a shared dashboard, the other people sharing the dashboard will see your changes too.
- If you have permission to update an application's default dashboard, your changes to the default dashboard will be seen by anyone who views that dashboard.
Gadgets and Dashboards Administration Guide
Gadgets and Dashboards User Guide
1 Comment
mahfoud² nadjib
إلى السماء تجلت نظرتي ورنـت *** وهللـت دمعتـي شوقـا وإيمانـا
يسبح الله قلبـي خاشعـا جذلا *** ويملأ الكـون تكبيـرا وسبحانـا
جزيت بالخير من بشرت محتسبـا*** بالشهر إذ هلـت الأفـراح ألوانـا
عام تولى فعـاد الشهـر يطلبنـا *** كأننا لـم نكـن يومـا ولا كانـا
حفت بنا نفحة الإيمـان فارتفعـت *** حرارة الشوق في الوجدان رضوانا
ياباغي الخير هذا شهـر مكرمـة *** أقبل بصـدق جـزاك الله إحسانـا
أقبـل بجـود ولا تبخـل بنافلـة *** واجعل جبينك بالسجـدات عنوانـا
أعط الفرائض قدرا لا تضـر بهـا *** واصدع بخير ورتـل فيـه قرآنـا
واحفظ لسانا إذا ما قلت عن لغـط *** لا تجرح الصوم بالألفـاظ نسيانـا
وصدق المال وابذل بعض أعطيـة *** لن ينقص المال لو أنفقت إحسانـا
تميرة فـي سبيـل اللـه تنفقهـا *** أروت فؤادا من الرمضـاء ظمآنـا
وليلة القـدر مـا أدراك مـا نعـم *** في ليلـة قدرهـا ألـف بدنيانـا
أوصيـك خيـرا بأيـام نسافرهـا *** في رحلة الصوم يحيا القلب نشوانا
فأول الشهر قـد أفضـى بمغفـرة *** بئس الخلائق إن لم تلـق غفرانـا
ونصفه رحمـة للخلـق ينشرهـا *** رب رحيم على من صام حسبانـا
وآخر الشهر عتق مـن لهائبهـا *** سوداء ما وفرت إنسـا وشيطانـا
نعوذ بالله مـن أعتـاب مدخلهـا *** سكنى لمن حاق بالإسلام عدوانـا
ونسـأل الله فـي أسبـاب جنتـه *** عفوا كريما وأن يرضـى بلقيانـا
ان كنت لا تدر من هي ؟
سأقول لك من هي !
هي الليل والبيداء والبدر
هي قبائل كندة
هي الشمس وقد أشرقت على كتائب حمير
تجر معها الملك المؤبدا يتبعها النصر
هي فاطمة تقف مع إمرئ القيس تغازله بعدما زفها له حجر
هي سليمى وهي أم جندب وهي ماوية وكل جداتنا
اللائي لم يسعهن الذكر
هي العيس بعد هجر القرى في الجدب باغتها الفجر
هي ذاك الفتى يقود بعيره هائما في جوف الصحراء يبحث عن ناقة أضاعها منذ سنين لا يصحبه الا الصبر
هي نسيم الصبا عند المساء هبت علر رمل أبي ظهر حيث ذاك القبر.....
ابن خاتمة الأندلسي
دِنْ بالتواضُعِ والإِخْبا تِ محتسباً … تفقْ علاءً على أهلِ السياداتِ
فالتربُ لما غدا للرجلِ متطئاً … تمسحَ الناسُ منه في العباداتِ –
زخارف الدنيا أساس الألم
وطالب الدنيا نديم الندم
فكن خلي البال من أمرها
فكل ما فيها شقاء وهم
#عمر_الخيام
23 hrs
العطاء أول طريق السعادة ..
::::::::::::::::::::::::::::::::::
ﻳﺤﻜﻰ ﺃﻥ ﺷﻴﺨﺎً ﻋﺎﻟﻤﺎً ﻛﺎﻥ ﻳﻤﺸﻲ ﻣﻊ ﺃﺣﺪ ﺗﻼﻣﻴﺬﻩ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﻘﻮﻝ
ﻭﺃﺛﻨﺎﺀ ﺳﻴﺮﻫﻤﺎ ﺷﺎﻫﺪﺍ ﺣﺬﺍﺀ ﻗﺪﻳﻤﺎ ﺍﻋﺘﻘﺪﺍ ﺃﻧﻪ ﻟﺮﺟﻞ ﻓﻘﻴﺮ ﻳﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺤﻘﻮﻝ ﺍﻟﻘﺮﻳﺒـﺔ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﻨﻬﻲ ﻋﻤﻠﻪ ﺑﻌﺪ ﻗﻠﻴﻞ .
ﺍﻟﺘﻔﺖ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﺇﻟﻰ ﺷﻴﺨﻪ ﻭﻗﺎﻝ :
ﻫﻴﺎ ﺑﻨﺎ ﻧﻤﺎﺯﺡ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻣﻞ ﺑﺄﻥ ﻧﻘﻮﻡ ﺑﺘﺨﺒﺌـﺔ ﺣﺬﺍﺀﻩ ﻭﻧﺨﺘﺒﺊ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺸﺠﻴﺮﺍﺕ
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺄﺗﻲ ﻟﻴﻠﺒﺴﻪ ﻳﺠﺪﻩ ﻣﻔﻘﻮﺩﺍً
ﻓﻨﺮﻯ ﺩﻫﺸﺘﻪ ﻭﺣﻴﺮﺗﻪ !
ﻓﺄﺟﺎﺑﻪ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﺠﻠﻴﻞ :
" ﻳﺎﺑﻨﻲ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻻ ﻧﺴﻠﻲ ﺃﻧﻔﺴﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺎﺏ ﺍﻟﻔﻘﺮﺍﺀ ﻭﻟﻜﻦ ﺃﻧﺖ ﻏﻨﻲ ﻭﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺗﺠﻠﺐ ﻟﻨﻔﺴﻚ ﻣﺰﻳﺪﺍً ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﻨﻲ ﺷﻴﺌﺎً ﻟﺬﻟﻚ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ ﺑﺄﻥ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﻮﺿﻊ ﻗﻄﻊ ﻧﻘﺪﻳﺔ ﺑﺪﺍﺧﻞ ﺣﺬﺍﺋﻪ ﻭﻧﺨﺘﺒﺊ ﻛﻲ ﻧﺸﺎﻫﺪ ﻣﺪﻯ ﺗﺄﺛﻴﺮ ﺫﻟﻚ ﻋﻠﻴﻪ " !!
ﺃﻋﺠﺐ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﺑﺎﻻﻗﺘﺮﺍﺡ ﻭﻗﺎﻡ ﺑﻮﺿﻊ ﻗﻄﻊ ﻧﻘﺪﻳﺔ ﻓﻲ ﺣﺬﺍﺀ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻌﺎﻣﻞ ﺛﻢ ﺍﺧﺘﺒﺄ ﻫﻮ ﻭﺷﻴﺨﻪ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﺸﺠﻴﺮﺍﺕ ؛ ﻟﻴﺮﻳﺎ ﺭﺩﺓ ﻓﻌﻞ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻌﺎﻣﻞ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ ..
ﻭﺑﻌﺪ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﺟﺎﺀ ﻋﺎﻣﻞ ﻓﻘﻴﺮ ﺭﺙ ﺍﻟﺜﻴﺎﺏ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﻧﻬﻰ ﻋﻤﻠﻪ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﺰﺭﻋﺔ ﻟﻴﺄﺧﺬ ﺣﺬﺍﺀﻩ ، ﻭﺇﺫﺍ ﺑﻪ ﻳﺘﻔﺎﺟﺄ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻭﺿﻊ ﺭﺟﻠﻪ ﺑﺪﺍﺧﻞ ﺍﻟﺤﺬﺍﺀ ﺑﺄﻥ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﺷﻴﺌﺎ ﻣﺎ ﺑﺪﺍﺧﻠﻪ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﺧﺮﺝ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﻭﺟﺪﻩ ( ﻧﻘﻮﺩﺍً ) !!
ﻭﻗﺎﻡ ﺑﻔﻌﻞ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺬﺍﺀ ﺍﻵﺧﺮ ﻭﻭﺟﺪ ﻧﻘﻮﺩﺍً ﺃﻳﻀﺎً !!
ﻧﻈﺮ ﻣﻠﻴﺎً ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻨﻘﻮﺩ ﻭﻛﺮﺭ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻟﻴﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﺃﻧﻪ ﻻ ﻳﺤﻠﻢ ..
ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻧﻈﺮ ﺣﻮﻟﻪ ﺑﻜﻞ ﺍﻻﺗﺠﺎﻫﺎﺕ ﻭﻟﻢ ﻳﺠﺪ ﺃﺣﺪﺍً ﺣﻮﻟﻪ !!
ﻭﺿﻊ ﺍﻟﻨﻘﻮﺩ ﻓﻲ ﺟﻴﺒﻪ ﻭﺧﺮ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺒﺘﻴﻪ ﻭﻧﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﺑﺎﻛﻴﺎ ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻝ ﻳﺨﺎﻃﺐ ﺭﺑـﻪ :
" ﺃﺷﻜﺮﻙ ﻳﺎ ﺭﺏ ﻳﺎ ﻣﻦ ﻋﻠﻤﺖ ﺃﻥ ﺯﻭﺟﺘﻲ ﻣﺮﻳﻀﺔ ﻭﺃﻭﻻﺩﻱ ﺟﻴﺎﻉ ﻻ ﻳﺠﺪﻭﻥ ﺍﻟﺨﺒﺰ ؛ ﻓﺄﻧﻘﺬﺗﻨﻲ ﻭﺃﻭﻻﺩﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﻼﻙ "
ﻭﺍﺳﺘﻤﺮ ﻳﺒﻜﻲ ﻃﻮﻳﻼً ﻧﺎﻇﺮﺍ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﺷﺎﻛﺮﺍ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﺤﺔ ﺍﻟﺮﺑﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﻜﺮﻳﻤﺔ .
ﺗﺄﺛﺮ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻭﺍﻣﺘﻸﺕ ﻋﻴﻨﺎﻩ ﺑﺎﻟﺪﻣﻮﻉ ،،
ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﺠﻠﻴﻞ :
" ﺃﻟﺴﺖ ﺍﻵﻥ ﺃﻛﺜﺮ ﺳﻌﺎﺩﺓ ﻣﻤﺎ ﻟﻮ ﻓﻌﻠﺖ ﺍﻗﺘﺮﺍﺣﻚ ﺍﻷﻭﻝ ﻭﺧﺒﺄﺕ ﺍﻟﺤﺬﺍﺀ ؟
ﺃﺟﺎﺏ ﺍﻟﺘﻠﻤﻴﺬ :
" ﻟﻘﺪ ﺗﻌﻠﻤﺖ ﺩﺭﺳﺎ ﻟﻦ ﺃﻧﺴﺎﻩ ﻣﺎ ﺣﻴﻴﺖ ،،
ﺍﻵﻥ ﻓﻬﻤﺖ ﻣﻌﻨﻰ ﻛﻠﻤﺎﺕ ﻟﻢ ﺃﻛﻦ ﺃﻓﻬﻤﻬﺎ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ : " ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻌﻄﻲ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﺃﻛﺜﺮ ﺳﺮﻭﺭﺍً ﻣﻦ ﺃﻥ ﺗﺄﺧﺬ " .
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺷﻴﺨﻪ :
ﻭﺍﻵﻥ ﻟﺘﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺍﻟﻌﻄﺎﺀ ﺃﻧـﻮﺍﻉ :
- ﺍﻟﻌﻔﻮ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻤﻘـﺪﺭﺓ ﻋﻄـﺎﺀ .
- ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ﻷﺧﻴﻚ ﺑﻈﻬﺮ ﺍﻟﻐﻴﺐ ﻋﻄـﺎﺀ .
- ﺍﻟﺘﻤﺎﺱ ﺍﻟﻌﺬﺭ ﻟﻪ ﻭﺻﺮﻑ ﻇﻦ ﺍﻟﺴﻮﺀ ﺑﻪ ﻋﻄـﺎﺀ .
- ﺍﻟﻜﻒ ﻋﻦ ﻋﺮﺽ ﺃﺧﻴﻚ ﻓﻲ ﻏﻴﺒﺘﻪ ﻋﻄﺎﺀً
إذا كنتَ ترضى أن تعيشَ بذِلَّةٍ ... فلا تستعِدَّنَ الحُسامَ اليَمانيا
لماذا تعد سيفك ورمحك إن كنت ممن يقبل الضيم؟ mailto:youneshaji2014@gmail.comhttps://confluence.atlassian.com/display/DOC/Working+with+Links?focusedCommentId=368640803#comment-368640803
#السلام_عليكم_عشاق_الشعر_واللغة_العربية_الأنيقة
أنا أعطيكم بيتا من الشعر و آخر حرف في هدا البيت تعطوني بيتا يبدأ به !!!!!
أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي ... و أسمعت كلماتي من به صمم.